دراسات في منهجية الفكر التاريخي : إطلالة على دور الوثيقة في كتابة التاريخ / أ. د. ظاهر محمد صكر الحسناوي.
Material type:
TextPublisher: بغداد : الرباط : الرياض ؛ بيروت : دار ومكتبة عدنان ؛ دار الأمان ؛ منشورات ضفاف، 2014Edition: الطبعة الأولىDescription: 190 صفحة ؛ 24 × 17 سمContent type: نص Media type: بدون وسيط Carrier type: مجلدISBN: 9786140211070Subject(s): البحوث التاريخية | التاريخ -- مناهج بحثDDC classification: 907.2 LOC classification: DS37.4 | .H37 2014Summary: يتناول الكتاب حيث يعتبرأن التركيب البنيوي للتاريخ اليوم يعتمد أساسا على الوثيقة بصفتها المادة الأساسية له، والمصدر الرئيسي لمعلوماته، إلا أنه يحذر بوجوب ألا ننظر إليها نظرة مقدسة، كما نظر إليها مؤرخو المدرسة الألمانية سابقا، بل يجب أن نعتمد منهجا جديدا لها، فالوثيقة ليست بريئة، يقول المؤلف، فهي أولا وآخرا نتاج واع أو لا واع لمجتمعات الماضي التي ترغب في الوقت نفسه في فرض صورة هذا الماضي والتعبير عنه، أكثر من رغبتها في قول الحقيقة. ومن هنا يجب تفكيك بنية الوثيقة للتعرف على ظروف إنتاجها، ومن هو الذي قدمها لنا بصفتها شهادة على حدث؟ إن البنى الجديدة للتاريخ يجب أن تؤخذ بعين الإعتبار كل الوثائق التي تركتها المجتمعات، ومن ذلك إدماج النص الأدبي والأثر الغني في تفسير التاريخ .
| Item type | Current library | Call number | Copy number | Status | Date due | Barcode |
|---|---|---|---|---|---|---|
Book
|
mbzad Library | DS37.4 .H37 2014 (Browse shelf (Opens below)) | C.1 | Available | 10077322 |
Browsing mbzad Library shelves Close shelf browser (Hides shelf browser)
| DS37.4 .A933 2023 مؤرخون و أدباء من أعلام دولة الإمارات العربية المتحدة / | DS37.4 .F694 2023 النقد التاريخي : نماذج مختارة في نقد الرواية التاريخية ودراسات في اطار منهج البحث عند المؤرخين المسلمين / | DS37.4 .F694 2023 النقد التاريخي : نماذج مختارة في نقد الرواية التاريخية ودراسات في اطار منهج البحث عند المؤرخين المسلمين / | DS37.4 .H37 2014 دراسات في منهجية الفكر التاريخي : إطلالة على دور الوثيقة في كتابة التاريخ / | DS37.4 H533 2020 عبدالله فيلبي : قطعة من تاريخ العرب الحديث / | DS37.4 H533 2020 عبدالله فيلبي : قطعة من تاريخ العرب الحديث / | DS37.4. H75 2020 علم التاريخ / |
ببليوجرافية : صفحة 183-190.
يتناول الكتاب حيث يعتبرأن التركيب البنيوي للتاريخ اليوم يعتمد أساسا على الوثيقة بصفتها المادة الأساسية له، والمصدر الرئيسي لمعلوماته، إلا أنه يحذر بوجوب ألا ننظر إليها نظرة مقدسة، كما نظر إليها مؤرخو المدرسة الألمانية سابقا، بل يجب أن نعتمد منهجا جديدا لها، فالوثيقة ليست بريئة، يقول المؤلف، فهي أولا وآخرا نتاج واع أو لا واع لمجتمعات الماضي التي ترغب في الوقت نفسه في فرض صورة هذا الماضي والتعبير عنه، أكثر من رغبتها في قول الحقيقة. ومن هنا يجب تفكيك بنية الوثيقة للتعرف على ظروف إنتاجها، ومن هو الذي قدمها لنا بصفتها شهادة على حدث؟ إن البنى الجديدة للتاريخ يجب أن تؤخذ بعين الإعتبار كل الوثائق التي تركتها المجتمعات، ومن ذلك إدماج النص الأدبي والأثر الغني في تفسير التاريخ .
There are no comments on this title.