الآفة : رواية / تأليف عبد الله العروي.
Material type: TextSeries: Publisher: الدار البيضاء، المغرب ؛ بيروت : المركز الثقافي العربي للنشر والتوزيع، 2018Edition: الطبعة الأولىDescription: 255 صفحة ؛ 14 × 21 سمContent type: نص Media type: بدون وسيط Carrier type: مجلدISBN: 9789954705285Subject(s): القصص العربية -- المغرب -- قرن 21 | الأدب العربي -- المغرب -- قرن 21DDC classification: 813.03 LOC classification: PJ7914.R39 | A43 2018Online resources: Book Cover >CLICK_TO_VIEW_BOOK_COVER> | Table of contents >CLICK_TO_ACCESS_TOC> Summary: هذا هذر في الآتي، والآتي آت لا محالة. هذه تجربة، لعبة مجانية، الغرض منها رياضة العقل وإشغال الذهن. كل ما في هذه الورقات نقل من أرقان إلى حروف، من اللفظ الجديد إلى النطق القديم. كان الناس فيما خلا يعرفون، كالخيل أو الجمال، بالوصف. يقال فلان الطويل أو الأحدب، النبيه أو الأخطل، إن لم يكن باسم يبدأ ولا ينتهي، يعدد الآباء من الفصل إلى الأصل. كان ذلك قبل عهد المشير الذي أمر، بغية التبسيط والتفريد، بإبدال الأوصاف والأسماء بالأرقام. قرن بكل فرد، ذكرا كان أو أنثى، برقم واحد يدلي به، وبه وحده، عند الحاجة.Item type | Current library | Call number | Copy number | Status | Date due | Barcode |
---|---|---|---|---|---|---|
Book | mbzad Library | PJ7914.R39 A43 2018 (Browse shelf (Opens below)) | C.1 | Available | 10084937 | |
Book | mbzad Library | PJ7914.R39 A43 2018 (Browse shelf (Opens below)) | C.2 | Available | 10084941 | |
Book | mbzad Library | PJ7914.R39 A43 2018 (Browse shelf (Opens below)) | C.3 | Available | 10084942 |
Browsing mbzad Library shelves Close shelf browser (Hides shelf browser)
PJ7914.Q76 .S25 2012 مغامرة شيبال / | PJ7914.R39 A43 2018 الآفة : رواية / | PJ7914.R39 A43 2018 الآفة : رواية / | PJ7914.R39 A43 2018 الآفة : رواية / | PJ7914.R39 G45 2018 غيلة : رواية / | PJ7914.R39 G45 2018 غيلة : رواية / | PJ7914.R39 G45 2018 غيلة : رواية / |
هذا هذر في الآتي، والآتي آت لا محالة. هذه تجربة، لعبة مجانية، الغرض منها رياضة العقل وإشغال الذهن. كل ما في هذه الورقات نقل من أرقان إلى حروف، من اللفظ الجديد إلى النطق القديم. كان الناس فيما خلا يعرفون، كالخيل أو الجمال، بالوصف. يقال فلان الطويل أو الأحدب، النبيه أو الأخطل، إن لم يكن باسم يبدأ ولا ينتهي، يعدد الآباء من الفصل إلى الأصل. كان ذلك قبل عهد المشير الذي أمر، بغية التبسيط والتفريد، بإبدال الأوصاف والأسماء بالأرقام. قرن بكل فرد، ذكرا كان أو أنثى، برقم واحد يدلي به، وبه وحده، عند الحاجة.
موجه للكبار.
There are no comments on this title.