000 03187cam a2200349 i 4500
003 mbzuhl
005 20240206094624.0
008 240206s2022 ua g b 000 0 ara c
020 _a9789777953603
024 0 _a00000000959008
024 0 _a00000000001816
024 0 _a00000000004608
040 _aSA-RiAUC
_bara
_cmbzuhl
_dAE-DuMBRL
_erda
043 _aa------
050 4 _aB121
_b.N37 2022
082 0 4 _a181
_221
_qSA-RiAUC
090 _a181
_bا.م م.ف 2022
100 1 _aالنشار، مصطفى حسن،
_d1953-
_eمؤلف.
245 1 0 _aمدخل إلى فلسفات الشرق القديم /
_cأ. د. مصطفى النشار.
250 _aالطبعة الأولى.
264 3 1 _aالقاهرة :
_bالدار المصرية اللبنانية،
_c2022.
300 _a287 صفحة ؛
_c24 × 17 سم
336 _aنص
_btxt
_2rdacontent
_3كتاب
337 _aبدون وسيط
_bn
_2rdamedia
338 _aمجلد
_bnc
_2rdacarrier
504 _aيشتمل على ببليوجرافية.
520 _aهذا الكتاب يتناول واحدا من أهم الأطروحات الفلسفية حيوية بوجه عام وأهمها على الإطلاق وهي الفلسفة القديمة عموما، واليونانية خصوصا، فهو يركز على أحد جوانب مشروع المؤلف الفكري، وهو إثبات أن للحضارات الشرقية فلسفات وفلاسفة سبقوا نشأة الفلسفة عند اليونان. ومن ثم يساهم ذلك في دحض ما يسمى بالمعجزة اليونانية في نشأة الفلسفة، ويؤكد أن الفلسفة كأي نشاط فكري آخر للإنسان قديمة قدم وجوده، وأنه لم يوجد منذ بدء وجوده على ظهر الأرض إلا ليتساءل، أي ليفكر، وكان أهم مظاهر هذا التفكير، التفكير الفلسفي في أصل الوجود، وأصل الكون وما وراءهما، وطبيعة الإنسان ومصيره. ولقد جاء هذا الكتاب أيضا ليؤكد أن الفلسفة طبعت في كل عصر من عصورها بخصائص هذه الحقبة أو تلك من حقب التاريخ الحضاري للإنسان، ومن ثم فقد اختلفت صورة التفكير الفلسفي وتأملات الإنسان الفلسفية وتطورت حسب تطور حياته من عصر إلى آخر، وأن كل واحدة من الحضارات الإنسانية الفلسفية الكبرى ظهرت وتميزت بخصائص فكرية معينة. وكان المفكرون والفلاسفة هم دائما قادة الفكر ورواد الإبداع في كل العصور، بل هم من صنعوا بأفكارهم وتأملاتهم ومذاهبهم الفكرية الفارق بين عصر وآخر، وهم من أيقظوا الناس وقادوهم إلى كل القفزات الحضارية الكبرى عبر التاريخ الإنساني.
650 7 _aالفلسفة الشرقية
_xتاريخ
_2aucsh
650 7 _aالفلسفة الآسيوية
_2aucsh
942 _2lcc
_cBK
949 _aAE-AdMAL
_d240206
_ualotaiba
_n1
999 _c24956
_d24956